لو كان النبى بيننا
مرحبا بك اخى/ اختى فى منتدانا المتواضع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

لو كان النبى بيننا
مرحبا بك اخى/ اختى فى منتدانا المتواضع
لو كان النبى بيننا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» وصيه لكل اب
القدوه الحسنه Emptyالأربعاء ديسمبر 01, 2010 12:34 pm من طرف سدره المنتهى

» كل سنة وانتم بخير
القدوه الحسنه Emptyالأحد نوفمبر 28, 2010 6:40 am من طرف Admin

» قبلة وصفعة محترمة
القدوه الحسنه Emptyالأربعاء نوفمبر 24, 2010 1:51 pm من طرف الحياة دمعة

»  الصلاة على الرسول
القدوه الحسنه Emptyالإثنين نوفمبر 01, 2010 3:05 pm من طرف سعدالعابد

» ليتنى ماتزوجت!!!!
القدوه الحسنه Emptyالخميس أكتوبر 28, 2010 6:28 am من طرف سعدالعابد

» ناصح حزين لكل صاحب حياة
القدوه الحسنه Emptyالثلاثاء أكتوبر 26, 2010 6:47 am من طرف سعدالعابد

» بعد زواجنا بشهر واحد وليلتين اثنتين كانت المفاجأة
القدوه الحسنه Emptyالسبت أكتوبر 16, 2010 5:09 am من طرف سعدالعابد

» اليهودى والعصفور
القدوه الحسنه Emptyالجمعة أكتوبر 15, 2010 1:57 am من طرف سعدالعابد

» الاتيكيت فى حياة النبى
القدوه الحسنه Emptyالإثنين أكتوبر 04, 2010 3:31 am من طرف الحياة دمعة

اذاعة القرأن


القدوه الحسنه

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

القدوه الحسنه Empty القدوه الحسنه

مُساهمة من طرف إيناس مجدى السبت فبراير 06, 2010 10:17 am

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن دعا بدعوته إلى يوم الدين وبعد
فإن المسلم الحق هو الذي تتمثل فيه مبادئ الإسلام، وتكون واقعًا عمليًّا في حياته، وقد ذمَّ الله تعالى قومًا خالفت أفعالُهم أقوالَهم، فقال سبحانه يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ الصف.
ففي الآية الأولى إنكار على الذين يقولون ما لا يفعلون، وفي الثانية الإعلام ببغض الله لمن يكون كذلك، قال ابن سيده «المقت أشد الإبغاض» لسان العرب لابن منظور.
كما نعى الله على أهل الكتاب أمرَهم الناس بالبر وتركهم له، فقال تعالى أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ البقرة.
يقول ابن كثير رحمه الله «يقول تعالى كيف يليق بكم يا معشر أهل الكتاب، وأنتم تأمرون الناس بالبر، وهو جماع الخير أن تنسوا أنفسكم، فلا تأتمروا بما تأمرون الناس به، وأنتم مع ذلك تتلون الكتاب، وتعلمون ما فيه على من قصَّر في أوامر الله؟ أفلا تعقلون ما أنتم صانعون بأنفسكم، فتنتبهوا من رقدتكم، وتتبصروا، وهذا ما قال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ ، قال كان بنو إسرائيل يأمرون الناس بطاعة الله وبتقواه وبالبر، ويخالفون، فعيَّرهم الله عز وجل، وكذلك قال السدي» تفسير ابن كثير.
وعلى هذا فيجب على كل مسلم أن تصدِّق أفعالُه أقوالَه، وأن ينأى بنفسه عن صفات قوم ذمَّهم الله في كتابه
إن التناقض بين القول والفعل من الأمور الخطيرة التي تمس قضية الإيمان، ومن حاول أن يتجمل بما ليس فيه، أو يتظاهر بالصالحات؛ فلا بد أن يتعرى يومًا ما؛ لأنه لا بد أن يظهر المخبوء على طول المعاملة، كما قال الشاعر
ومهما تكن عند امرئ من خليقة
وإن خالها تخفى على الناس تُعلَمِ
وإذا كانت القدوة الحسنة مطلوبة من عموم المؤمنين، فإن الأمر بها يتأكد في حق الدعاة إلى الله عز وجل، ويكون بهم ألزم.
إن القدوة الحسنة طريق يجب أن يسلكه جميع الدعاة، وهي التي ستحقق لهم الكثير في دعوتهم، وتختصر لهم الطريق، وتوفر عليهم جهودًا كبيرة.
إن صلاح الداعية أبلغ وسيلة تدعو الناس إلى الله، وأصحاب الأخلاق الفاضلة لهم من شرف السيرة وجلال الشمائل ما يبعث على الإعجاب بهم والإنصات إلى أقوالهم، ولهذا أمر الله النبي أن يقتدي بالأنبياء والمرسلين السابقين عليه؛ لأنهم دعاة خير وفضيلة، وأصحاب منهج وحَمَلة رسالة.
قال الله تعالى بعد ذكره لثمانية عشر نبيًّا ورسولاً في كتابه موجهًا الخطاب للنبي أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ الأنعام ، وهذا أمر صريح من الله جل وعلا للنبي باتباعهم والاقتداء بهم.
قال الإمام ابن جرير رحمه الله «يقول تعالى ذكره أولئك هؤلاء القوم الذين وكلنا بآياتنا وليسوا بها بكافرين، هم الذين هداهم الله لدينه الحق، وحفظ ما وُكلوا بحفظه من آيات كتابه، والقيام بحدوده، واتباع حلاله وحرامه، والعمل بما فيه من أمر الله، والانتهاء عما فيه من نهيه، فوفقهم جل ثناؤه لذلك، فبهداهم اقتده، يقول تعالى ذكره فبالعمل الذي عملوا والمنهاج الذي سلكوا، وبالهدى الذي هديناهم والتوفيق الذي وفقناهم اقتدِه يا محمد ، أي فاعمل وخذ به، واسلكه، فإنه عمل لله فيه رضا، ومنهاج من سلكه اهتدى، وهذا التأويل على مذهب من تأول قوله فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ أنهم الأنبياء المُسَمَّوْنَ في الآيات المتقدمة، وهو القول الذي اخترناه في تأويل ذلك» تفسير ابن جرير.
وأول أمر يجب أن يُقتَدى بهم فيه هو توحيد الله تعالى وعبادته وحده دون سواه، ونفي الشريك عنه جل في علاه، ثم الاقتداء بهم في جميع الأخلاق الحميدة والصفات النبيلة الرفيعة.
وقال الشيخ محمد رشيد رضا رحمه الله في هذه الآية «أولئك الأنبياء الثمانية عشر الذين ذُكرت أسماؤهم في الآيات، والموصوفون في الآية الأخيرة بإيتاء الله إياهم الكتاب والحكم والنبوة، هم الذين هداهم الله تعالى الهداية الكاملة، فبهداهم اقتد أيها الرسول فيما يتناوله كسبك وعملك مما بعثك به من تبليغ الدعوة، وإقامة الحجة، والصبر على التكذيب والجحود، وإيذاء أهل العناد والجمود ومقلدة الآباء والجدود، وإعطاء كل حال حقها من مكارم الأخلاق، وأحاسن الأعمال، كالصبر والشكر، والشجاعة والحلم، والإيثار والزهد، والسخاء والبذل والحكم بالعدل» باختصار وتصرف من تفسير المنار.
وقد شهد الله تعالى للنبي بأنه جاء بالحق وصدق المرسلين، فعُلم بهذا أنه كان مهتديًا بهداهم جميعًا، وبهذا كانت مناقبه وفضائله أعلى من جميع فضائلهم ومناقبهم؛ لأنه اقتدى بها جميعًا، فاجتمع له من الكمال ما كان متفرقًا في غيره، ولذلك شهد الله تعالى له بما لم يشهد به لأحد منهم؛ فقال وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ القلم.
ولهذا يجب علينا الاقتداء بالنبي المجتبى والرسول المصطفى ، فهو إمام المتقين وقائد الغُرّ المحجلين، وهو الذي أمرنا الله في كتابه أن نتأسى به، فقال لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا الأحزاب.
قال ابن كثير في شرحه للآية «هذه الآية أصل كبير في التأسي برسول الله ، في أقواله وأفعاله وأحواله، ولهذا أمر تبارك وتعالى الناس بالتأسي بالنبي يوم الأحزاب، في صبره ومصابرته، ومرابطته ومجاهدته، وانتظاره الفرج من ربه عز وجل، صلوات الله وسلامه عليه دائمًا إلى يوم الدين، ولهذا قال تعالى للذين تقلقلوا وتضجروا وتزلزلوا واضطربوا في أمرهم يوم الأحزاب لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ، أي هلا اقتديتم به وتأسيتم بشمائله؟ ولهذا قال تعالى لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا تفسير ابن كثير.
وقد عقد الإمام البخاري في الصحيح في كتاب الاعتصام بابين قال في الأول «باب الاقتداء بسنن رسول الله ، وقول الله تعالى وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا قال أئمة نقتدي بمن قبلنا، ويقتدي بنا من بعدنا» صحيح البخاري، كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب ، ج
وقال في الباب الثاني «باب الاقتداء بأفعال النبي » قال ابن حجر في شرحه «الأصل فيه قوله تعالى لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ، وقد ذهب جمع إلى وجوبه؛ لدخوله في عموم الأمر بقوله تعالى وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وبقوله فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ صحيح البخاري، كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب ، ج
وقد نال نبينا هذه المرتبة والمكانة، وأُمرنا بالاقتداء به؛ لما كان عليه من الصفات الجميلة، والأخلاق الفاضلة، وعبوديته الحقة لله رب العالمين، فلقد جاهد في سبيل الله، وقام الليل متضرعًا بين يدي ربه ومولاه، وتحمل سفاهة قومه وإيذاءهم له ممتثلاً أمر ربه له وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلاً المزمل ، ثم أتبع صبره بالرحمة والعطف والدعاء لهم، فلم يكن قاسي الفؤاد، أو فظًا غليظ القلب.
وقد نهج أصحابه المخلصون نهجه، وسلكوا سبيله، فكانوا قدوة حسنة لمن جاء بعدهم، ونشروا الإسلام بعلم وعدل، وفتحوا قلوب العباد قبل بلادهم بسموّ أخلاقهم وحسن سياستهم، وخوفهم من ربهم، وما أكثر الصفات الحسنة التي تحلَّوْا بها حتى سادوا الدنيا في زمانهم، واستحقوا قول أحدهم وهو عبد الله بن مسعود فيهم «من كان منكم مستنًّا فليستن بمن قد مات؛ فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة، أولئك أصحاب محمد كانوا أفضل هذه الأمة، أبرَّها قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها تكلفًا، قوم اختارهم الله لصحبة نبيه، وإقامة دينه، فاعرفوا لهم فضلهم، واتبعوهم في آثارهم، وتمسكوا بما استطعتم من أخلاقهم، فإنهم كانوا على الهدى المستقيم» شرح العقيدة الطحاوية.
وعلى المبلغين عن الله والدعاة إليه أن يكونوا على هذا الطريق، ويسلكوا نفس السبيل، وقد وصف الله المبلغين عنه في كتابه، فقال الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاَتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلاَ يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلاَّ اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا الأحزاب ، والآية تبين أنه لا بد من العمل والتطبيق مع الدعوة والعلم حتى تكون الخشية، كما قال الله تعالى إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ فاطر ، والفقيه من وَرِعَ عن محارم الله، والعالم من خاف الله ورد من كلام الشعبي رحمه الله، أورده عنه أبو نعيم في حلية الأولياء.
وقال الفضيل بن عياض «أعلم الناس بالله أخوفهم له» حلية الأولياء
ولهذا فإني أنصح نفسي وإخواني، وأذكِّر جميع طلبة العلم والدعاة إلى ضرورة التحلي بالزهد والورع، والتواضع، وإيثار الآخرة على الأولى، والسمت الصالح، والاستزادة من النوافل المشروعة، وأعمال الخير والبر المتعددة، ومن ذلك تلاوة القرآن، وقيام الليل، والذكر والاستغفار، وغير ذلك من الفضائل، وهي أمور متأكدة في حق أهل العلم والفضل، قال الله تعالى أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ الزمر.
وقد كان سلفنا الصالح رضوان الله عليهم أجمعين على درجات عالية في هذا المجال، وكانوا يتورعون حتى عن بعض المباحات، فقد ذكر ابن القيم رحمه الله أن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله قال له يومًا وقد سأله عن شيء من المباح «هذا ينافي المراتب العالية، وإن لم يكن تركه شرطًا في النجاة، أو نحو هذا من الكلام» مدارج السالكين لابن القيم .
إن الإسلام انتشر في القرون الفاضلة بسبب تمسك هؤلاء الدعاة إليه والحاملين له بدينهم، وبسائر الأخلاق الفاضلة، حتى ضربوا أروع النماذج في دنيا الناس، وكانوا سببًا في نشر دين الإسلام ودخول الكثير فيه
إن أصحاب البلاد المفتوحة نظروا بشيء من الدهشة إلى حَمَلة العقيدة الربانية، وصدقهم في دعوتهم، ورأوا فيهم نماذج خلابة للفضل والعدل، فأقبلوا على الدين، واستسلموا لرب العالمين.
إن صلاح المجتمع المسلم هو من أكبر البواعث على دخول الناس في دين الله أفواجًا، فيا أمة الإسلام ودعاة السنة، الزموا الجادة، وتعلموا أحوال الرسول وسيرته، وأحوال الصحابة وأكابر العلماء، وزيِّنوا العلم بالعمل، فالقدوة الحسنة طريق صحيح لنشر الإسلام.
أسأل الله عز وجل يقظةً تفهِّمنا المقصود، وتعرفنا المعبود، وأعوذ بالله من سبيل رعاع يتسمون بالعلماء، لا ينهاهم ما يحملون، ويعلمون ولا يعملون، ويأخذون عرض الأدنى، وقد نُهوا عما يأخذون، وختامًا أعوذ بالله أن أذكِّر به وأنساه .
والحمد لله رب العالمين

إيناس مجدى
مشرف عام
مشرف عام

انثى عدد المساهمات : 32
نقاط : 68
مسلم : 0
تاريخ التسجيل : 28/11/2009
العمر : 36
المزاج المزاج : سعيده الحمد لله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القدوه الحسنه Empty رد: القدوه الحسنه

مُساهمة من طرف سعدالعابد الثلاثاء مارس 02, 2010 2:30 pm

بارك الله بكي اختنا العزيزه على جهدك المبذول نفع الله بك الاسلام والمسلمين

ولكن عندي نصيحه واحده وبس

من فضلك عند كتابة اي ايه من ايات القران الكريم يجب ان يذكر رقم الايه واسم السوره

مثلا الحمد لله رب العالمين ( الايه الاولى سورة الفاتحه)

وعذرا ان ضايقتكم بملاحظتي

سعدالعابد
صاحب مكان

ذكر عدد المساهمات : 56
نقاط : 101
مسلم : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
الموقع : الشعر
المزاج المزاج : متفائل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى